هَبِي أنِّي عشقتُكِ أو هبيني
مجردَ أحمقٍ ثم اخذليني
فلا واللهِ ما الخذلانُ إلا
بأنِ أرجوكِ يومًا أنْ تليني
.
قيدتُ في شعري هوانَ البيتِ تلوَ البيتْ
أقسمتُ ألا ينحني أبدًا . وربَ البيتْ
أ أبيتْ ؟
لا بأسَ إنِّي منْ إليكَ أتيتْ ..
في حرفيَ المبحوحِ طُهْرَ الكونِ لو أصغيتْ ..
لكنكَ استعليتْ ..
لأعودَ حيثُ بدايتي فالمَيْتُ يحيى مَيْتْ !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق